لماذا ؟
صفحة 1 من اصل 1
لماذا ؟
المرء يعرف من يحب ...ونادرا ما يعرف من يحبونة
فقلب المرء مفتوح وبالمقابل هم يجرحونة..
هناك الكثير ممن يحبهم.ولكنهم فجاة يصدمونة
فانا احببت اوناس من قلبي..فاكانوا اقربالناس الى نفسي
كانوا الحياة باغانيها .. كانوا السعادة بمعانيها
فانا اعرف اني احبهم ؟؟وكنت اظن ان هذا ما بقلوبهم
لماذا يكو هذا كالضباب؟؟لماذا ينقشع؟؟ولماذا يزول؟؟
ولماذا تجرح القلوب؟؟ ومن من؟؟ من الاحبة الي القلوب!!
فانا لا اعرف الا اني احببتهم.. لكن هل احبوني مثل ما
احببتهم؟؟
فانا اعرف انهم بقلبي و روحي...ولكن هل انا بمثل الشيء
عندهم؟؟
لماذا المرء يعرف من يحب ونادرا ما يعرف من يحبونة؟؟
هل يجب ان تزول الثقة من بين القلوب؟؟
فالجرح اصعب من ان يزول او يذوب..
المرء يعرف من يحب ..
ولكن نادرا ما يعرف من يحبونة..
فيرى الامور كالاحلام الوردية..
وسيرها كقطرات المطر الندية..
فما تلبث الا ان تصبح كالغيوم الرمادية ..
ذات الا صوات الرعدية..
فما اصعب ان يحب المرء من لم يحبة..
وما اصعب ان يعرف المرء ما لم يتوقعة..
وما اوجع معرفة حقيقة كانت رياء
فقلب المرء مفتوح وبالمقابل هم يجرحونة..
هناك الكثير ممن يحبهم.ولكنهم فجاة يصدمونة
فانا احببت اوناس من قلبي..فاكانوا اقربالناس الى نفسي
كانوا الحياة باغانيها .. كانوا السعادة بمعانيها
فانا اعرف اني احبهم ؟؟وكنت اظن ان هذا ما بقلوبهم
لماذا يكو هذا كالضباب؟؟لماذا ينقشع؟؟ولماذا يزول؟؟
ولماذا تجرح القلوب؟؟ ومن من؟؟ من الاحبة الي القلوب!!
فانا لا اعرف الا اني احببتهم.. لكن هل احبوني مثل ما
احببتهم؟؟
فانا اعرف انهم بقلبي و روحي...ولكن هل انا بمثل الشيء
عندهم؟؟
لماذا المرء يعرف من يحب ونادرا ما يعرف من يحبونة؟؟
هل يجب ان تزول الثقة من بين القلوب؟؟
فالجرح اصعب من ان يزول او يذوب..
المرء يعرف من يحب ..
ولكن نادرا ما يعرف من يحبونة..
فيرى الامور كالاحلام الوردية..
وسيرها كقطرات المطر الندية..
فما تلبث الا ان تصبح كالغيوم الرمادية ..
ذات الا صوات الرعدية..
فما اصعب ان يحب المرء من لم يحبة..
وما اصعب ان يعرف المرء ما لم يتوقعة..
وما اوجع معرفة حقيقة كانت رياء
زائر- زائر
رد: لماذا ؟
موضوع يستحق الشكر
تسلم يدك
تسلم يدك
الادارة- المــديــر الــعــام
- عدد الرسائل : 149
العمر : 33
الموقع : ساكن في قلبها
1 : 0
تاريخ التسجيل : 07/04/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى