تعرفوا على سر احتفاظ الفتاة بالدبدوب في غرفة النوم!!!
صفحة 1 من اصل 1
تعرفوا على سر احتفاظ الفتاة بالدبدوب في غرفة النوم!!!
ما سر احتفاظ البنات بالدب في غرفة النوم؟
نستغرب من تصرفات بعض البنات, نراهم يحتفظون بدب في غرف النوم أحياناً يكون دب كبير وأحياناً يكون دب صغير ,نرى دببة مصفوفة فوق الدولاب , أو على السرير او جانب المخده !!
دراسه:
بين حواء و(دبدوبها) علاقة عاطفية متينة الأواصر يفسرها البعض على أنها ( عادة نفسية) فيما يعتبرها البعض الآخر (حاجة نفسية) وبين الأمرين فرق كبير.
فهذه (الدباديب) تدخل غرف البنات بأذن منهن على أساس أنها قطع لتزيين المكان وكسر جمود الأثاث الذي يحتويه.
لكنها لا تلبث طويلاً قبل أن تتحول إلى شريك عاطفي لايمكن التخلي عنه أو النوم دون أن يكون مستقراً في أحضان فتاته.
ولعل وجود( دبدوب) على الأقل في غرف نوم الإناث المراهقات أو غير المتزوجات وعلى أسرتهن تحديداً صار أمراً ضرورياً وحاجة ملحة لا غنى لأغلبية المنتميات لقبيلة حواء عنه.
وحتماً هناك مشاعر خاصة تكنها حواء لهذه (الدباديب), ولهذه المشاعر دوافع خاصة أيضاً, ففي دراسة أجرتها مجلة (فواصل) تبين أن بعض النساء يعتبرن دوبدوبها هو ملاذها الوحيد حين تنتابها لحظات بكاء حاد, وصديقها الذي تفرغ فيه كل شحناتها العاطفية, فيما تعتبرنه الأخريات صديقاً صامتاً لا يغضب ولا يخاصم ولا يهجر, كما أن فيه طاقة حب كبيرة, وأنه حنون وطيب القلب ومصدر رئيسي من مصادر الدفء العاطفي.
ولعل الطب النفسي يشرح هذا الارتباط على أنه (عادة نفسية) تغذيها رغبة المراهقات في صنع محيط عاطفي ليس عليه رقيب ولا يمر بأزمات تهدد بقاءه.
وفيما يتعلق بغير المتزوجات فإنه يمنحهن شعوراً بأنهن مازلن في دائرة (الحظ العاطفي) وشكل من أشكال الرفض لتقدم العمر وظهور علامات العنوسة المبكرة فيما يشكل عند المرا
OAS_AD('Middle');
هقات شكلاً من أشكال التعبير عن الأنوثة أما المتزوجات فلا يأبهن به
غالباً
نستغرب من تصرفات بعض البنات, نراهم يحتفظون بدب في غرف النوم أحياناً يكون دب كبير وأحياناً يكون دب صغير ,نرى دببة مصفوفة فوق الدولاب , أو على السرير او جانب المخده !!
دراسه:
بين حواء و(دبدوبها) علاقة عاطفية متينة الأواصر يفسرها البعض على أنها ( عادة نفسية) فيما يعتبرها البعض الآخر (حاجة نفسية) وبين الأمرين فرق كبير.
فهذه (الدباديب) تدخل غرف البنات بأذن منهن على أساس أنها قطع لتزيين المكان وكسر جمود الأثاث الذي يحتويه.
لكنها لا تلبث طويلاً قبل أن تتحول إلى شريك عاطفي لايمكن التخلي عنه أو النوم دون أن يكون مستقراً في أحضان فتاته.
ولعل وجود( دبدوب) على الأقل في غرف نوم الإناث المراهقات أو غير المتزوجات وعلى أسرتهن تحديداً صار أمراً ضرورياً وحاجة ملحة لا غنى لأغلبية المنتميات لقبيلة حواء عنه.
وحتماً هناك مشاعر خاصة تكنها حواء لهذه (الدباديب), ولهذه المشاعر دوافع خاصة أيضاً, ففي دراسة أجرتها مجلة (فواصل) تبين أن بعض النساء يعتبرن دوبدوبها هو ملاذها الوحيد حين تنتابها لحظات بكاء حاد, وصديقها الذي تفرغ فيه كل شحناتها العاطفية, فيما تعتبرنه الأخريات صديقاً صامتاً لا يغضب ولا يخاصم ولا يهجر, كما أن فيه طاقة حب كبيرة, وأنه حنون وطيب القلب ومصدر رئيسي من مصادر الدفء العاطفي.
ولعل الطب النفسي يشرح هذا الارتباط على أنه (عادة نفسية) تغذيها رغبة المراهقات في صنع محيط عاطفي ليس عليه رقيب ولا يمر بأزمات تهدد بقاءه.
وفيما يتعلق بغير المتزوجات فإنه يمنحهن شعوراً بأنهن مازلن في دائرة (الحظ العاطفي) وشكل من أشكال الرفض لتقدم العمر وظهور علامات العنوسة المبكرة فيما يشكل عند المرا
OAS_AD('Middle');
هقات شكلاً من أشكال التعبير عن الأنوثة أما المتزوجات فلا يأبهن به
غالباً
زائر- زائر
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى